تبرز المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير كمنارة للتعليم العالي في المجال التجاري والإداري. وفي هذا الصرح التعليمي، يقف إبراهيم رشدي، رئيس مكتب الطلبة، كنموذج للقيادة الطلابية الفعالة والملتزمة.
منذ توليه منصبه، عمل رشدي بجد مع فريقه لتحسين تجربة الطلاب في المدرسة، مع التركيز بشكل خاص على تسهيل اندماج الطلاب الجدد وتلبية احتياجات الطلاب المقيمين في الداخلة.
من أبرز إنجازات رشدي وفريقه:
- تنظيم أيام استقبال للطلاب الجدد، تضمنت جولات تعريفية بالمدرسة والمدينة.
- إطلاق برنامج “الأخ الأكبر” لمساعدة الطلاب الجدد على التأقلم مع الحياة الجامعية.
- التنسيق مع إدارة المدرسة لتحسين ظروف السكن الطلابي.
- تنظيم أنشطة ثقافية ورياضية لتعزيز التواصل بين الطلاب.
- إنشاء منصة إلكترونية لتسهيل التواصل بين الطلاب وتبادل المعلومات.
وفي تصريح له، قال رشدي: “هدفنا هو خلق بيئة داعمة ومحفزة لجميع الطلاب. نحن نعمل باستمرار على تطوير مبادرات جديدة لتلبية احتياجات زملائنا.”
جدير بالذكر، أن العديد من الطلاب أشادو بجهود رشدي وفريقه، مؤكدين أن هذه المبادرات ساهمت بشكل كبير في تحسين تجربتهم الجامعية وتعزيز شعورهم بالانتماء إلى مجتمع المدرسة.
